وزراء في »الكوما«
لا نصدق ان وزراء تعاقبوا على وزارة التربية لعهود من دون ان يكتشفوا ان هناك مدارس وهمية في لبنان، وهذا ما يدفعنا لسؤال هؤلاء عن الرواتب التي تقاضوها وهل يستأهلونها!؟
الوزير الحالي أكرم شهيب صرّح ان هناك مدارس خاصة وهمية تجارية عملت من دون ترخيص ومنع تلامذتها من التقدّم للإمتحانات الرسمية.
والسؤال ما دخل التلامذة إذا كان مسؤولو التربية في »كوما« ولم يمنعوا المدارس المخالفة من استقبال التلاميذ؟
انشر تعليق