دبي
2 Apr, Wednesday
32°C

Bee de Chaumet

كل هذا اللمعان

مجموعة مُغرية كما كانت دائماً. مجوهرات أكثر تألّقاً من أي وقت مضى. زخارف طبيعيّة أكثر شهرة. في عام ٢٠٢٥ تبهرنا Bee de Chaumet “بي دو شوميه” مرة أخرى من خلال الكشف عن عشرات القطع الجديدة المرغوبة للغاية من جانب من يسعى إلى التألّق. ألقوا نظرة عليها!

الذهب والألماس كمواد خام، النحلة وقرص العسل كزخارف رئيسيّة، والوحدة كرمز. هذه هي مكوّنات الإبداعات الجديدة في مجموعة تبهرنا Bee de Chaumet “بي دو شوميه”، التي تدفع باستمرار حدود الرغبة. تقديراً لجمال الطبيعة، تجتمع أشكال النحلة وخلايا قرص العسل لتُضفي على التصميم هويّة فريدة بالإضافة إلى أهميّة رمزيّة قويّة، مثل خليّة النحل التي يتمّ بناؤها بشكل مُتناغم مع مرور الوقت. يمكن ارتداء هذه الإبداعات بعدة أساليب وتنسيقات، لتُشكّل دعوة للتألّق معاً، مع تشجيع الجميع على تأكيد شخصيتهم من خلال أسلوبهم.

نحلة من كل قلبها

تمّ اعتماد النحلة المُتألّقة والمُشرقة كالشمس رمزاً مُميّزاً للمجموعة، وهي تُلهم تصاميم هذه الإبداعات، وتمزج بين تفاعلات الحجم، صياغة الذهب الأصفر، والزخارف الجريئة. فهي تُجسّد الطبيعة الحيّة في حركتها المباشرة، مع انتشار أجنحتها كما لو كانت في رحلة كاملة.

تتألّق النحلة المرصوفة بالماس بأبهى حللها، وهي تُزيّن عقداً طويلاً وزوجاً من الأقراط المصنوعة من الذهب الأصفر والمُزيّنة بشراريب رقيقة. تتكوّن هذه الشراريب من عدّة سلاسل ذهبيّة فاخرة تتميّز بمرونة خفيفة وجذّابة، لتستجيب بسلاسة لكل حركة من حركات الجسم. تتخلّلها أقراص العسل الذهبيّة والماسيّة، مما يُضفي لمسة فريدة من الرقي والأناقة على الملابس.

تؤكّد النحلة المُتطوّرة باستمرار على إمكاناتها المُميّزة فتظهر بأشكال وأحجام مُختلفة هذا العام. على خاتم بخطوط مُحدّدة، يقوم الألماس المرصوف بتعزيز قيمته. على قلادة أو كقرط أذن مسماري رقيق، يكون شكلها أكثر بساطة، مع بطن وأجنحة من الذهب المصقول الناعم أما الرأس فمُرصّع بحجر ماسي بالقطع اللمّاع. على سوار مُخرّم بفتحة مرنة لا تُعيق المعصم، مُستوحى من شعار toi et moi “توا إي موا”، يجمع بين هذين التمثيلين على قطعة واحدة من المجوهرات، مما يدلّ على تنوّع استخدام تصميم النحلة.

خليّة قرص العسل في دائرة الضوء

من خلال تعزيز جرأتها، تواصل Bee de Chaumet “بي دو شوميه” توسيع مُستوى مُقاربتها، مع مجموعة جديدة من الذهب الأبيض تضمّ عقداً، وسواراً، وخاتماً، وزوجاً من الأقراط. تتميّز هذه المجموعة بكونها أكثر فخامةً، وأكثر بُعداً، وأكثر تغطية. وهي توفّر بديلاً للقطع الأصليّة. من الذهب الأبيض المصقول كالمرآة أو من الألماس المرصوف، تتبع خلايا قرص العسل بعضها البعض إلى ما لانهاية، لتُشكّل قطعاً هندسيّة وخالدة. مع ليونة لا مثيل لها، يكون التأثير عبارة عن مجوهرات حسيّة تشبه الجلد الثاني وتتمتّع بإشراق استثنائي.

بعد السوار والعقد المُتعدّد الطبقات، تمّت إضافة زوج جديد من الأقراط الراقية المصنوعة من الذهب الوردي والأبيض إلى القطع المُميّزة في المجموعة. تتمتّع هذه الأقراط بحضور آسر يُضفي إشراقاً مغناطيسياً على الوجه وينشر انعكاساتها المُتلألئة. استلزمت هذه القطع الفنيّة الرائعة ساعات طويلة من التصميم المخطّط بعناية قبل تجميعها وصقلها يدوياً بدقّة. ذهب مصقول كالمرآة، ماسات بالقطع اللمّاع في ترصيع مُعلّق: تتوالى الخلايا ذات التشطيبات المُختلفة، في تدرّج دقيق للذهب والضوء. تتميّز هذه الأقراط الجذّابة والهندسيّة الشكل بأنها مرنة للغاية عند ارتدائها.

تاريخ أيقونة

تُعرف شوميه بهويّتها الطبيعيّة، وهي تضع الطبيعة في قلب إبداعاتها مُعتمدةً على أرشيفها لإعادة النظر في رموزها المُفضّلة. أبرزها النحلة التي تستمرّ الدار بتقديمها وفق رؤيتها بجرأة منذ عهد الإمبراطوريّة الأولى. اختارها نابوليون كشعار وهي تروي أيضاً تاريخ شوميه الفريد، والمُرتبط ارتباطاً وثيقاً بتاريخ فرنسا نفسه. من خلال إعادة النظر في هذا الارتباط الأساسي، تناولت الدار لأول مرة الشكل الهندسي لقرص العسل خلال حقبة الأرت ديكو. وفي عام ٢٠٠٩، جمعت بين الزخارف معاً للمرة الأولى في إبداع واحد، مُعلنةً عن بدايات المجموعة التي رأت النور رسمياً في عام ٢٠١١.

انشر تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *