لا عجب ان نجد المنتجات المدعومة في افريقيا ونيوزيلندا في ظل وجود هيئات رقابية ووزارات متواطئة و»غشيمة«
كلفت وزارة الاقتصاد والتجارة بقيادة راوول نعمة وأبو حيدر بمؤازرة حاكمية مصرف لبنان الخزينة اللبنانية ملايين الدولار لدعمها منتجات تتحول كالسحر الى سوريا وافريقيا ونيوزيلندا وجميع أقطار العالم على حساب فقراء لبنان.
ها هو الوزير الفاشل يعترف بعد أشهر من ان دعم السلع لا يفيد. فلا عجب ان الدولة لن تشهد اي نمو في ظل الطبقة الحاكمة منذ عقود.
انشر تعليق