“كاديلاك” تبتكر تجربة إطلاق فاخرة فريدة من نوعها مع “فيلا إسكاليد”

تستمر ’كاديلاك الشرق الأوسط‘ كعادتها برفع المعايير للأعلى، إذ قامت مؤخراً بإطلاق مركبة ’إسكاليد‘ المحدَّثة للعام 2025، وذلك مع تحويلها لفيلا فخمة في دبي إلى مساحة غامرة غنية بالابتكار حملت اسم ’فيلا إسكاليد‘. ولقد كان حفل الإطلاق الفريد لحظة مميّزة شكّلت شهادة على التزام العلامة التجارية بتوفير تجارب استثنائية للعملاء، توازياً مع سعيها للابتعاد عن عمليات الكشف التقليدية عن الطرازات الجديدة في عالم السيارات.

ضمن هذا الإطار، جرى تحويل فيلا فاخرة في منطقة ’تلال الإمارات‘ الراقية إلى واحة للابتكار والاستكشاف الشخصي، حيث استضافت ’فيلا إسكاليد‘ أكثر من 700 مدعو على مدى 10 أيام. ولقد أتاحت البيئة المريحة التفاعل الشخصي الحقيقي مع كل ضيف، مما عزّز التواصل العميق مع العلامة التجارية وأسلوب حياة ’إسكاليد‘. ولقد أرادت ’كاديلاك‘ من خلال هذه الفعالية أكثر من مجرَّد تقديم مركبة جديدة للجمهور، بل رغبت الاحتفال بوصول ’إسكاليد‘ مع كل عميل بشكل مباشر.

حول هذا، قال أكشايا سيكاند، مدير التسويق في ’كاديلاك الشرق الأوسط‘: “نؤمن في ’كاديلاك‘ أن الفخامة لا تنحصر بالمنتَج فقط، بل إنها تشمل التجربة بمجملها. وعبر ’فيلا إسكاليد‘، أردنا الانتقال بالتركيز من عملية إطلاق تقليدية لتكون احتفالية متمحورة حول العميل نفسه، وتعزيز الروابط الأعمق مع العلامة التجارية وأسلوب حياة ’إسكاليد‘ الفريد.”

تم ابتكار تجربة الإطلاق التي أعيد تصوّرها من جديد بهدف منح الأولوية للتواصل مع العميل وجعل هذا الأمر فوق كل اعتبار آخر. وعوضاً عن الاعتماد على العروض الثابتة وتقديم المعلومات عن المركبة، قامت ’كاديلاك‘ بابتكار بيئة تفاعلية تمكَّن من خلالها الضيوف الانغماس في عالم ’إسكاليد‘ الرائع. ولقد استعرضت الفيلا إرث العلامة التجارية العريق، وفي الوقت ذاته سلّطت الضوء على التقنيات الحديثة والمتطوّرة للمركبة، مما أتاح الفرصة للضيوف كي يستمتعوا بالتجربة التي جمعت بشكل أساسي بين التقاليد والابتكار معاً.

وتقديراً منها لأهمّية التخصيص في سوق المركبات الفاخرة، مكَِّنت ’كاديلاك‘ الضيوف من استكشاف ’إسكاليد‘ للعام 2025 وفق رغبتهم الخاصّة. فلقد قدّمت شاشات العرض التفاعلية معلومات مفصَّلة عن خصائص المركبة، بينما تواجد عدد من المتخصِّصين بالمنتَج في موقع الحدَث لتنظيم جولات خاصّة للتعريف بالمركبة عن قرب والإجابة على الأسئلة المطروحة. إلا إن الميّزة الرئيسية قد تمثّلت بحصول الضيوف على فرصة الجلوس خلف عجلة القيادة وتجربة أداء ’إسكاليد‘ مباشرة بأنفسهم من خلال اختبارات القيادة الحصرية.

تجدر الإشارة إلى أن كل تفصيل ضمن ’فيلا إسكاليد‘ قد تم الاهتمام به بعناية مطلَقة لمحاكاة التطوّر والفخامة الخاصّة التي تميِّز علامة ’كاديلاك‘ التجارية. فبدءً من ’مقهى كاديلاك للماتشا‘ الخاص، وصولاً للمساحات المصمَّمة بإتقان بارع، جسّدت الفيلا أسلوب حياة ’إسكاليد‘ بشكل مميّز ودعت الضيوف لعيش هذه الحياة بأنفسهم.

كانت ’فيلا إسكاليد‘ أكثر من مجرَّد مناسَبة لإطلاق مركبة جديدة، حيث شكّلت إعلاناً هاماً من ’كاديلاك‘، خصوصاً وإن العلامة التجارية تهدف لتخطّي توقّعات العملاء عبر ابتكار تجارب تلقى الصدى على المستوى الشخصي. وهذا التوجّه المتمحور حول العميل يُرسي معياراً جديداً للعلامة التجارية، وهو يعزّز مكانة ’كاديلاك‘ كرائدة في قطاع السيارات الفاخرة.