
أوستن بتلر ينضم إلى BREITLING كسفير للعلامة التجارية، ليظهر لأول مرة في حملة “توب تايم” الجديدة
ينضم أوستن بتلر إلى فريق Breitling Squad كسفير للعلامة التجارية وواجهة إعلانية مشرفة لساعة “توب تايم B31” الجديدة. يجسّد بتلر، بتلقائيته الآسرة، روح مجموعة Breitling (بريتلينغ) الأكثر تحررًا.
تُقدِّم أحدث تشكيلة من ساعات “توب تايم” آلية كاليبر B31، وهي أول آلية حركة ثلاثية العقارب من تصميم Breitling (بريتلينغ) وتطويرها. إنها حقًا ساعة دقيقة ومميزة تثبت أن الساعة الرائعة لا تقتصر على حفظ الوقت فحسب، بل تجعله ذا قيمة.
الممثل أوستن بتلر المرشح لجائزة الأوسكار من أبرز المواهب في جيله؛ فقد أبهر الجماهير بأدائه الرائع في أفلام “إلفيس” و”كثيب 2″ و”راكبو الدراجات النارية”. كما أن مسيرة بتلر المهنية اتسمت بالحرية في اختيار أدواره وتشكيل شخصياته والتعاون مع أكبر المشاهير في هوليوود. وهذا ما جعل أسلوبه الفريد ونهجه الجريء يتجسد في عمله مع جيل يسعى إلى الاستمتاع بلحظات خاصة من الحرية.
هذه الروح تجعل بتلر الخيار الأمثل لساعة “توب تايم B31” الجديدة. يقول بتلر: “أرى أن Breitling (بريتلينغ) تمثل روح المغامرة وتتخطى حدود الممكن؛ فساعة “توب تايم” تعكس الطريقة التي طالما أردت أن أعيش بها حياتي: بحرية واستعداد دائم للمغامرة. وإنه لمن دواعي سروري أن أكون جزءًا من الفريق”.
يقول جورج كيرن الرئيس التنفيذي لشركة Breitling (بريتلينغ): “لقد قضيتُ وقتًا مع أوستن في موقع تصوير الحملة الإعلانية وأذهلني تفانيه واهتمامه بالتفاصيل. فهو حريص كل الحرص على إتمام كل شيء على النحو الأمثل – وهو أمر نهتم به في Breitling (بريتلينغ)”.
توب تايم B31: لمن يحددون إيقاع حياتهم بأنفسهم
لم تكن ساعة “توب تايم” منذ ستينيات القرن العشرين مجرد أداة لحفظ الوقت، بل تُعد رمزًا لاستكشاف العالم بأسلوبك الخاص وإيقاعك المميز. ففي ذلك الوقت، جسد الكرونوغراف الجريء وغير التقليدي لويلي بريتلينغ روح العصر المفعمة بالحرية والانطلاق. فقد كان يقدم تصميمًا يعكس التعبير عن الذات، ويكسر القوالب التقليدية الجامدة في عالم صناعة الساعات.
منذ البداية، تم تصميم “توب تايم” لتكون رمزًا للسرعة والأناقة. وأصبحت الساعة الآن مفضلة لدى عشاق رياضة سباق السيارات وأيقونات الموضة وكذلك العملاء السريين – حيث اشتهر جيمس بوند بارتداء ساعة “توب تايم” المعدّلة من طراز كيو في فيلم “كرة الرعد” (عام 1965). وبصفتها واحدة من أوائل ساعات الكرونوغراف المصممة لجذب الرجال والنساء على حد سواء، فقد تصدرت تصميماتها الجريئة والجرافيكية صفحات المجلات وشاشات السينما.
والآن، تُعيد ساعة “توب تايم B31” تصوّر هذا الإرث كسلسلة لعرض الوقت فقط، مبتعدة عن جذور الكرونوغراف مع الحفاظ على روحها غير التقليدية. وبفضل مقاسها الكلاسيكي الذي يبلغ 38 مم، فإنها تحقق التوازن المثالي بين الأبعاد التراثية والتصميم العصري، لتصبح ساعة مصممة لتناسب جميع المقاسات والأذواق.
تمثّل آلية كاليبر B31 الجديدة في هذه المجموعة التي تعرض الوقت فقط عودةً إلى أصول صناعة الساعات، حيث تقدّم أداءً قويًا بتصميم أنيق وعصري. وبصفتها أول آلية حركة ثلاثية العقارب من تصميم وتطوير Breitling (بريتلينغ)، فهي تعتمد على التميز الهندسي المتأصل في كاليبر 01 من Breitling (بريتلينغ) – وهو معيار الصناعة لحركات الكرونوغراف التي طُرحت في عام 2009.
يقول كيرن: “هذه هي صناعة الساعات في أبهى صورها – دقة في حفظ الوقت، وسهولة الارتداء، وتفرد الطابع”.
مع وجود عقارب بارزة على واجهة الساعة، ينجذب التركيز تلقائيًا إلى نافذة التاريخ المكبرة. يضيف عقرب الثواني البرتقالي الزاهي تفاصيل مميزة تتجلى في ثلاثة تنسيقات لونية فريدة: الأبيض على الأزرق، والأسود على الأخضر، والأزرق السماوي على الأبيض. يظل تصميم “توب تايم” محافظًا على هويته، حيث يظل إصدار العقارب الثلاثة مركزًا على الدقائق والثواني من خلال حلقة داخلية متباينة اللون، تمامًا كما كان حال الكرونوغراف مع مقياس التاكيميتر الجريء.
لقد كان التصميم الدقيق على رأس الأولويات، ما يضمن راحة في الارتداء تتناسب تمامًا مع المعصم. ثمة ميزتان رئيسيتان تجعلان هذا الأمر ممكنًا: تصميم العروات المدببة، والزجاج الكريستالي ذو الطبقتين المنحنيتين، ما يمنح الساعة مظهرًا انسيابيًا وأنيقًا.
تتوفر الساعة إما بسوار جلدي مثقوب مع خياطة متباينة مستوحاة من جذورها في السباقات، أو بسوار من الفولاذ المقاوم للصدأ ثلاثي الصفوف مع رابط مركزي غير متماثل – وهو تفصيل أيقوني من Breitling (بريتلينغ) يعزز من وضوح الساعة على المعصم ويمنحها طابعًا رياضيًا أكثر.
سواء أكنت تنطلق بحرية على الطرق السريعة والواسعة أم تستمتع باللحظات اليومية بكل بساطة، فإن توب تايم B31 تقدم لك الأصالة بتصميم ملائم.
آلية كاليبر B31: الدقة والقوة وبداية عهد جديد لساعات BREITLING (بريتلينغ)
بعد رحلة تطوير استمرت أربع سنوات، تأتي آلية كاليبر B31 الجديدة لعرض الوقت فقط بتصميم محسّن لضمان موثوقية أكبر بأبعاد جديدة 28 مم × 4.8 مم. يشمل تصميمها الفريد مكونات Breitling (بريتلينغ) المميزة التي يمكن التعرف عليها منذ النظرة الأولى: عجلة التوازن ذات التدوير الحر لتحسين الدقة، والوزن المتذبذب المجوف ثنائي الاتجاهات الذي يعمل على تشغيل الحركة الأوتوماتيكية. صُمّمت هذه الميزات لتثير الإعجاب، وتظهر من خلال ظهر الهيكل الشفاف، مع عناصر مغطاة بخطوط جنيف وبيرلاج.
تعزّز هذه الآلية الأوتوماتيكية الجديدة سمعة Breitling (بريتلينغ) كشركة رائدة في المجال التقني. وبالنسبة إلى إنتاج المكونات، تعتمد بريتلينغ كرونوميتري على شبكة المورّدين الجديرين بالثقة لديها، بينما سيتم تقاسم تجميع الحركة بين Breitling (بريتلينغ) وخط إنتاج مخصص بالتعاون مع AMT في مدينة La Chaux-de-Fonds.
على غرار جميع آليات حركة Breitling (بريتلينغ)، فإن ساعة B31 هي كرونومتر معتمد من معهد COSC، ما يضمن دقة لا مثيل لها. كما تخضع لاختبارات تعادل تأثير 16 عامًا من الاستخدام: 100,000 دورة تدوير للتاج، و3,456,000 دورة وزن، و60,000 صدمة بقوة 500G، وغيرها من التحديات القاسية الأخرى. تعمل آلية الحركة لمدة 78 ساعة تقريبًا بعد خلع الساعة، وتأتي مع ضمان لمدة خمس سنوات.
يُعدّ طرح ساعة B31 خطوة أخرى في تطور Breitling (بريتلينغ) نحو تقديم آليات حركة مصنعة حصريًا – فهي آلية جديدة لعصر جديد في صناعة الساعات.
انشر تعليق