دبي
2 Jul, Tuesday
37°C

»أفايا« تطلق مساحاتها المكتبية الجديدة في مجمع ITCC في الرياض

فادي هاني: متفائلون للغاية تجاه آفاق النمو في المملكة

أطلقت شركة أفايا القابضة YAAAV مساحاتها المكتبية الجديدة في مجمع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ITCC) في الرياض. كاستثمار مهم في النظام البيئي التكنولوجي الإقليمي، ويضم المكتب في ITCC أول مركز لتجارب عملاء أفايا في المملكة العربية السعودية.

ودعا المسؤولون الاقليميون والمحليون في  أفايا شركاءها في الأعمال من كبريات شركات التقنية المحلية والأكاديميين وقطاع الأعمال السعودي والقطاع العام  لاستخدام المركز لابتكار محتوى محلي وتطوير حلول مبتكرة بأيدٍ سعودية من أجل بناء الخبرات التي تريدها وتحتاجها المملكة.

وخلال حفل الافتتاح، والذي حضره جمع من شركاء الشركة وعملائها من القطاع الخاص والعام وحشد من الاعلاميين، قال نائب رئيس أفايا في الشرق الأوسط، أفريقيا وتركيا فادي هاني: »نحن متحمسون لوجودنا في قلب منظومة التقنية هنا في مجمع تقنية المعلومات والاتصالات. ولا شك في أن المملكة العربية السعودية تشهد تحولاً مذهلاً، ونحن متفائلون للغاية تجاه آفاق النمو في المملكة، ولذا كان من المنطقي أن نطور مكتبنا في مساحة تلائم استثماراتنا في توسيع فريقنا المحلي. ومكتبنا في مجمع تقنية المعلومات والاتصالات ليس مكتبنا الأول في المملكة ولن يكون الأخير، ولكن الإضافة الجديدة والمثيرة في هذا المكتب هي مركز ابتكار تجارب وتطوير حلول تتناسب مع احتياجات وتطلعات المملكة«.

وأضاف فادي هاني: »ان الثقة هي أبرز ما يميز اسم أفايا عن غيرها من الأسماء التجارية في السوق السعودية. فعلى مدار عقود طويلة أثبتت حلول مراكز الاتصال  ونظم الاتصالات الموحدة التي نقدمها  أنها اختيار مثالي وفعال للمؤسسات الكبيرة من القطاعين العام والخاص.  واليوم نأخذ خطوات تعتمد على هذه الثقة، للوصول إلى مستوى جديد من التميز وذلك من خلال الانتقال إلى العصر الرقمي عبر منصات تقنية تُمكّن من بناء الحلول المناسبة لمشكلات معينة«.

وتُشكل المملكة أكبر حصة سوقية لـ »أفايا« في مجال الاتصالات الموحدة للشركات وكذلك الشركات الصغيرة والمتوسطة . وتضم قائمة عملاء أفايا في المملكة أكبر المستشفيات والجامعات والمصارف والفنادق ومقدمي خدمات تعهيد عمليات مراكز الاتصال والعمليات الحكومية.

وتمتلك أفايا مكاتب في أكثر من 131 دولة حول العالم ويعمل لديها 7 آلاف موظف، وتمتلك مراكز بحث وتطوير في قارات العالم الست.

 

انشر تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *